حثت جائحة كوفيد-19 أمديست أونلاين على منح الأولوية في جهودها لضمان الاستمرار في تلبية الاحتياجات التدريبية خلال هذه الفترة، سواء للأمريكيين ضمن برامج التعليم في الخارج أم لتلبية الاحتياجات الفورية للتعليم والتدريب لمجتمعنا الإقليمي الكبير. لم تقتصر أمديست من خلال منصتها عبر الإنترنت ونظامها في إدارة التعلم على إثبات قدرتها على تلبية متطلبات المرحلة فحسب، وإنما أكدت أيضًا على إثبات وجودها من خلال إظهار إمكانياتها في الوصول إلى الجماهير المحرومة، سواء أولئك الذين يفتقرون للموارد المالية للتعليم في الخارج، أم الذين يعانون من إعاقات جسدية، أم أولئك المقيمون في أماكن بعيدة عن مكاتبنا.