سعت الحكومات، والشركات، والمؤسسات التعليمية بشكل متزايد للحصول على مساعدة أمديست في رفع مستوى مهارات موظفيها. في عام 1971، بدأنا في إدارة برنامج تدريبي لـ "السعودية"، الخطوط الجوية الوطنية للمملكة العربية السعودية؛ قدم المشروع الذي استمر سبع سنوات تدريبًا متخصصًا على النمط الأمريكي لـ 1,000 من الفنيين، والطيارين، والمدراء. وفي ميدان آخر، قمنا بتنفيذ برنامج تدريب وتطوير أعضاء الهيئة التدريسية للجامعة اللبنانية، حيث قمنا بمساعدة 200 أستاذ في الحصول على درجات الدكتوراة من الولايات المتحدة. وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قمنا بمساعدة الحكومة المغربية في مشروع تجريبي لدمج النساء في القوى العاملة.