توفر برامج التدريب الداخلي خبرة عملية قيمة في الحياة الواقعية من شأنها أن تعد الشباب والشابات لمواقع العمل. فهي توفر فرصًا لتطبيق الدروس المستفادة في غرفة الصف، وتقدم الفائدة من التوجيه والتواصل عبر الشبكات، وتوسع آفاق المتدربين. تختلف فرص التدريب الداخلي لدى أمديست من بلد إلى آخر.